في تسريب حديث أثار ضجة على الإنترنت، تم نشر مقطع فيديو حساس مدته 12 ثانية يظهر فيه نجمة البوب الشهيرة، سلينا غوميز، في سن الـ18 في إحدى حفلات المنتج والمغني الشهير، شون “ديدي” كومبس. الفيديو الذي تم تسريبه يظهر سلينا في لحظة غير متوقعة وسط الحفل، ويثير العديد من الأسئلة حول ما كانت تشعر به في تلك اللحظة.
مقطع الفيديو، الذي بدأ يتداول بسرعة على منصات التواصل الاجتماعي، يظهر سلينا في جو حيوي، ولكن يبدو أن هنالك شيء غير مألوف في تصرفاتها. كما يثير الفيديو الاهتمام بسبب الاعتراف الذي ظهرت فيه سلينا، حيث تحدثت عن مشاعرها الشخصية والطموحات التي كانت تلاحقها في تلك الفترة من حياتها.
في هذه اللحظة، تكشف غوميز في الفيديو عن مشاعرها بشأن التحديات التي كانت تواجهها في بداية مسيرتها الفنية، وتعبّر عن الضغوطات النفسية التي كانت تعاني منها أثناء نشوئها في مجال الفن والموسيقى. يبدو أن الفيديو يوضح أيضًا جانبًا أكثر إنسانية من شخصية غوميز، حيث تكشف عن بعض المخاوف التي كانت تراودها بشأن حياتها الشخصية والمهنية.
ما زال يثير هذا الفيديو العديد من التساؤلات حول كيف تمت تسريبه، خاصة مع دخول بعض الشخصيات العامة والمهتمين في صناعة الفن على الخط للإدلاء بتصريحات 
حول هذا الحادث. والآن، يترقب الجميع المزيد من التفاصيل حول ما قد يتبع هذا التسريب، وكيف سيؤثر على صورة سلينا غوميز في الإعلام.
يتساءل المعجبون والمراقبون عن تداعيات هذا التسريب على حياة غوميز الشخصية والمهنية، حيث كان الفيديو مفاجئًا للكثيرين الذين لم يتوقعوا أن تكون هذه التفاصيل جزءًا من مسيرتها المبكرة.
