اكتشفها عالم إسباني، كائنات فضائية تم العثور عليها أثناء عمليات التنقيب في الصحراء المصرية.

حصريا – اكتشاف مذهل ومحير هز المجتمع الأثري والعلمي: أثناء حفريات حديثة في الصحراء المصرية، اكتشفت مجموعة من علماء المصريات بقايا ما يبدو أنه “عالم مصريات فضائي”. أثار هذا الاكتشاف المذهل، الذي تم في مقبرة قديمة بالقرب من سقارة، حيرة الخبراء حول العالم، الذين يتجادلون حول طبيعة ومعنى هذا الاكتشاف، الذي قد يغير تماما ما نعرفه عن تاريخ الحضارة المصرية والاتصال بكائنات من كواكب أخرى.

الاكتشاف

وقد وقع الاكتشاف في منطقة تم التنقيب فيها سابقًا، لكن علماء الآثار قرروا إجراء سلسلة جديدة من الحفريات باستخدام تقنيات أكثر تقدمًا، مثل أجهزة المسح ثلاثية الأبعاد والمسوحات الرادارية. وفي ذلك الوقت اكتشفوا قبرًا مخفيًا تحت الكثبان الرملية، والذي يبدو أنه ظل مغلقًا منذ آلاف السنين.

وجد علماء الآثار داخل المقبرة تابوتًا حجريًا يحتوي على شخصية بشرية لا تتوافق مع أي نوع معروف من البشر. والأمر الأكثر لفتاً للانتباه هو أن الجثة كانت محفوظة بشكل جيد للغاية، على الرغم من عمر الموقع، وكانت سماتها غير عادية: عيون أكبر من الطبيعي، ولون بشرة رمادي يشبه الوصف الكلاسيكي لما يسمى “الرماديين” في ثقافة الأجانب الشعبية، وارتفاع أكبر بكثير من ارتفاع المصريين التقليديين.

ما أثار دهشة الخبراء حقاً هو اكتشاف نقوش هيروغليفية لم يسبق رؤيتها من قبل. ويبدو أن النقوش، التي لم يتم فك شفرتها بالكامل بعد، تجمع بين رموز مصرية قديمة وأخرى غير معروفة على الإطلاق. وبحسب بعض الدراسات الأولية، وصفت الكتابة الهيروغليفية هذا الفرد بأنه “مسافر حكيم بين النجوم” جاء ليعلم الناس أسرار الكون والنجوم، وهو ما يعطي الانطباع بأن هذا الكائن ربما كان لديه معرفة متقدمة بعلم الفلك، وهو الأمر الذي أتقنه المصريون بالفعل إلى حد ما.

تم استخدام مصطلح “عالم مصريات غريب” لوصف الشكل المكتشف بسبب الجمع بين مظهره غير المعتاد وطبيعة النقوش. وبحسب بعض الخبراء في علم الآثار والدراسات المصرية، فإن هذا الاكتشاف قد يشير إلى وجود اتصالات بين الكواكب في العصور القديمة. ويزعم منظرون آخرون أن الكائن الذي تم العثور عليه ربما كان أجنبيًا زار مصر، ربما بهدف تعليم المصريين علم الفلك أو الهندسة أو حتى تقنيات البناء المتقدمة، وهو الأمر الذي ربما أثر على بناء أهرامات الجيزة العظيمة.

إن حقيقة أن هذا الكائن تم الحفاظ عليه جيدًا ودفنه في قبر بهذا الحجم تشير أيضًا إلى أنه لم يكن مجرد زائر، بل كان شخصًا مهمًا في المجتمع المصري في ذلك الوقت، وربما كان كائنًا يحظى بالاحترام أو حتى العبادة كإله. تتحدث النقوش الهيروغليفية عن شخصية توصف بأنها “مرشد السماوات” الذي يبدو أنه يتمتع بمعرفة غير عادية بالكون والنجوم، وهو ما يتناسب مع نظرية الاتصال المحتمل مع كائنات خارج الأرض.

Related Posts

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

© 2023 Luxury Blog - Theme by WPEnjoy