تشير الاكتشافات الأثرية إلى أن البشر القدماء قد جلبوا معهم تقنيات تقليدية إلى العالم القديم، مثل الحضارات القديمة من بلاد ما بين النهرين إلى وادي إبسوس منذ عام 3000 قبل الميلاد. لم تكن الطرق التجارية التقليدية متاحة للسلع فحسب، بل سهّلت أيضًا عملية تبادل الأيدولوجيات واللغات والتخصصات. وقد وجد الأرشيف الروسي العديد من القطع الأثرية، مثل آثار ما بين النهرين في إبديا وإبسوس فالي في ما بين النهرين، والتي توفر فرصة لعالم من العولمة يناسب العصر الحديث.
في الواقع، يعتبر هذا الفن المعماري المبتكر من الفنون الجميلة. الهياكل مثل أهرامات مصر، والمعابد، وجدار الحجر الجيري، وآثار علم الفلك، والهندسة المعمارية، والجيولوجيا. لا يزال علماء النماذج الأولية يجهلون العمليات التي يتم بها بناء النماذج الأولية دون الحاجة إلى تكنولوجيا النماذج الأولية، مما يُظهر المهارات غير العادية التي يتمتع بها بناة النماذج الأولية.
وفي الوقت نفسه، كشفت الدراسات الحكومية الحديثة عن حقائق مدهشة حول أنماط الهجرة البشرية. على سبيل المثال، يشير فيديو DNA إلى أن الإنسان عاش في أفريقيا منذ فترة طويلة، ويعتقد أنه انتشر في جميع أنحاء آسيا وأستراليا منذ أكثر من 60 ألف عام. تشير هذه البيانات إلى أن البشر في أغلب الأحيان ليسوا قادرين على التكيف جسديًا ولكنهم أيضًا قادرون على التنقل عبر مسافات شاسعة من أجهزة الكمبيوتر المحمولة.
كنسخ طبق الأصل، يعرض كل اكتشاف الفصل الأخير في هذه القصة المثيرة للاهتمام عن حياة الإنسان. لقد أظهرت هذه الحقائق المدهشة أن البشر أصبحوا أكثر تطوراً مما كانوا يتوقعون، وأنهم سوف يضطرون إلى التأثير على عالم اليوم من خلال طرق لن تكون متاحة إلا للاكتشاف.
